.png)
التحميل من 4Shared بروابط premium مباشرة
6:17 م
0 تعليق
التحميل من 4Shared بروابط premium مباشرة
فرجة ممتعة
إظهار الرسائل ذات التسميات خواطر مبرمج. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات خواطر مبرمج. إظهار كافة الرسائل
الأربعاء، 15 يوليو 2015
السبت، 29 نوفمبر 2014
كيفية إصلاح الكتابة باللغة العربية في Photoshop CC
- 2:12 م
-
0 تعليق
عند تحميل وفتح النسخة الأخيرة من البرنامج الشهير “فوتوشوب” Photoshop CC والمختص في معالجة وتعديل الصور، قد تواجه مشكلة عند الكتابة باللغة العربية، وهي ظهور الأحرف مقطعة وبمسار عكسي من اليسار إلى اليمين، مثال: (اً.ب.ح.ر.م) من كلمة مرحباً، حيث مازالت اللغة العربية غير مدعومة بشكلٍ كامل في البرنامج.
إن كنت قد واجهت ماسبق في نسخة Photoshop CC المخصصة لنظام ماك، اتبع الطريقة الموضحة في الصورة أعلاه والخطوات التالية:
- بعد فتح البرنامج، تواجه بالذهاب إلى قائمة Edition ثم Preferences، ثم انقر على Texte.
- من خيارات Choose Text Engine Options، قم بتفعيل Middle Eastern and South Asian.
- ثم انقر على OK.
قم بإعادة تشغيل البرنامج بعد إتمام الخطوات، ثم قم بتجربة الكتابة باللغة العربية وستلاحظ أن الكتابة تعمل بشكلٍ صحيح دون مشاكل أو تقطيع كما كان يحدث سابقاً.
الأربعاء، 12 فبراير 2014
كتاب من اقوى الكتب لتعليم لغة الهتمل HTML
- 8:58 م
-
0 تعليق
كتاب من اقوى الكتب لتعليم لغة الهتمل HTML وبقمة سهوله والمتعة والتشوق اثناء التعليم
يبدأ من الصفر حتى الاحتراف
عدد صفحات الكتاب: 169 صفحة
المؤلف: أیوب معتصم
لتحميل الكتاب
http://www.mediafire.com/?jb9vtyn9q4ztyij
يبدأ من الصفر حتى الاحتراف
عدد صفحات الكتاب: 169 صفحة
المؤلف: أیوب معتصم
لتحميل الكتاب
http://www.mediafire.com/?jb9vtyn9q4ztyij
اسرار لعبة الألغاز Candy Crush
- 8:47 م
-
0 تعليق
أصبحت لعبة الألغاز Candy Crush اللعبة الأولى على موقع الـ"فيسبوك" وأنظمة التشغيل أندرويد و IOS حيث حقق تحميلها أرقاما خيالية على كافة المنصات يبلغ 151 مليار مرة.
وإليكم خمس خطوات تعتبر من أسرار اللعبة لتجعل المستخدم يتفوق على منافسة أصدقائه:
1. هناك ثلاثة حلول مجانية عند بدء تجربة اللعبة يجب ألا يفقدها المستخدم بسهولة فهي وسائل مجانية يحصل عليها طوال عمر اللعبة مرة واحدة.
2. تتميز اللعبة بالسهولة حتى المرحلة رقم 30 لكن لابد من عدم الشعور بالملل؛ لأن بعد هذه المرحلة يشعر المستخدم بالصعوبة في العبور للمستويات.
3. هناك عدد محدد من المحاولات لعبور مرحلة ما لا يجب استنفادها سريعا؛ لأن باستنفادها يضطر المستخدم للانتظار وقتا طويلا حتى يتمكن من إعادة المحاولة مجددا.
4. في حالة عدم القدرة على حل اللغز وتحريك الحلوى يستحسن الانتظار ثواني قليلة وسيلاحظ المستخدم أن بعض الحلوى تومض وهذا يدل على تحريك القطعة السابقة استمرارا فى اللعب.
5. على المستخدم معرفة أن انفجار قنبلة مع شرطي حلوى بشكل كامل يجعله يتخلص من ثلاثة صفوف مرة واحدة وهو أمر مهم في المستويات التالية التي تفرض الانتهاء من المباراة فى وقت قصير عن ذي قبل.
متصفح CyberDragon Browser للحماية من التجسس والتتبع
- 8:45 م
-
0 تعليق
متصفح سايبر دراجون CyberDragon Browser هو متصفح جديد ومجاني يحمي جهازك من التتبع والتجسس ويتميز بـ- يوفّر أدوات الحماية بشكل افتراضي
- يستخدم جميع المواقع الآمنة في البحث
- لايحتاج إلى تثبيت، فبمجرد تنزيل الملف وتشغيله يمكن للمستخدم بدء التصفح، وكتابة أي موقع، ليظهر له على اليسار، مع وجود قائمة على اليمين تحوي بعض الخيارات التي يمكن للمستخدم تفعيلها كحفظ بيانات الدخول وغيرها، كما يظهر في الأعلى عدد محاولات التتبع التي قام بها الموقع الحالي.
لتحميل المتصفح: CyberDragon Browser
11 سبباً قد يجعلك تُغلق حسابك بالفيسبوك خلال 2014
- 8:42 م
-
0 تعليق
قد يفكر البعض منا أحياناً في أن المارد الأزرق المعروف ب"الفيس بوك" بدأ يفقد رونقه، وأنه استحالَ إلى مجرد موقع إلكتروني يُبدّد وقت الإنسان دون أي متعة أو فائدة. إذا كان هذا الإحساس قد راودك يوماً ما، فأنت بحاجة إلى قراءة الأسباب ال11 التي قد تجعلك تغلق حسابك داخل موقع مارك زوكربيرغ خلال سنة 2014، وهي الأسباب التي نشرتها جريدة الهوفنغتون بوست في مقال لها خلال الساعات الأخيرة من العام المنصرم.
1. لا أحد قد يكون مهتماً بقراءة تحديثاتك المكتوبة:
ما الذي سيكون أفضل وأكثر مدعاة للمتابعة: قراءة جملة على "الفيس بوك" بأنك التقطت صورة مع ممثل ما، أو أن تنشر هذه الصورة على موقع "أنستجرام"؟ وللدلالة على ذلك، فعندما قامت جريدة "التايم" بمحاورة بعض المراهقين حول درجة استعمالهم للشبكات الاجتماعية، لم يأتِ الجواب لصالح "الفيس بوك"، فالتغريدات المكتوبة يمكن الوصول إليها في تويتر، والصور يمكن متابعتها على "أنستجرام"، وهناك "اليوتيوب" بالنسبة لمقاطع الفيديو. إذن فهناك تحوّل نحو استخدام أكثر تخصصاً للشبكات الاجتماعية عوض 'الفيس بوك" الذي يحاول جمع كل شيء.
2. من المستحيل عليك أن تحافظ على خصوصيتك:
الكثير من الأشخاص لا يحبون الدخول بأسمائهم الحقيقية، فقد قامت الشركة الزرقاء بحذف تلك الخاصية التي كانت تمكنك من إخفاء اسمك عندما يبحث الناس عنك. كما أن عدداً كبيراً من مستخدمي "الفيس بوك" وجدوا هذه السنة مشاكل حقيقية في الحفاظ على خصوصيتهم، بسبب وجود عدة مراحل معقدة تستدعي الكثير من الفهم، لدرجة أن حتى إلغاء لشخص ما من متابعتك نهائياً، قد لا يكون حلاً للحفاظ على خصوصيتك.
3. عائلتك صارت على علم بكل خطوة تخطوها:
لم يبقَ الفيس بوك حبيس الفئة الشابة، فقد انضمت إليه فئات أخرى لم تكن تجد نفسها داخل عالم من التطورات التكنولوجية المتواصلة، لذلك لم تعد كل جملة يكتبها الواحد منا لأصدقائه تخفى عن عائلته، وبالتالي فقد يتدخلون من أجل مناقشته فيما يكتب، الأمر الذي يؤدي إلى بعض المشاحنات العائلية.
4. قد ينشر فرد من عائلتك صورة لم تكن أبداً تريدها أن تنشر:
أحيانا تفاجأ أن أخاً لك، قام بنشر صورة قديمة تحرجك أمام الآخرين: لباس غير متناسق، مخاط أنف ظاهر، وبل وحتى عندما كنت رضيعاً عارياً بالكامل إلا من حفاظات الطفولة.
5. الفيس بوك يحتفظ بكل ما بدأت في كتابته حتى ولو حذفته قبل الضغط على زر النشر:
أحياناً، تكتب شيئاً على حائطك وعندما تراجع نفسك، تجد أنه من غير اللائق نشر هذا الكلام، قد تعتقد أن الأمر انتهى بحذف ما كتبت، إلا أن "الفيس بوك" قادر على الاحتفاظ بجملتك التي لم تجد طريقها للنشر أبداً. هذا ما أشارت إليه تقارير صحافية خلال شهر دجنبر الماضي، "الفيس بوك" حاول تبرير الأمر بمحاولة لمعرفة الأسباب الذي تجعل البعض يمارسون الرقابة الذاتية على حائطهم الخاص، إلا شحنات التوتر زادت بين إدارة القارة الإلكترونية الزرقاء وساكنتها.
6. قد تصير كائناً إلكترونياً حزيناً:
قضاء وقت طويل داخل "الفيس بوك" قد يؤثر على حالتك النفسية وفق ما أشارت إليه دراسة صادرة من قسم العلوم السلوكية بجامعة أوتا فاليو الأمريكية، فمن يستخدم "الفيس بوك" بدرجة كبيرة، لا يستطيع الحفاظ على حياة مرحة خارجه، ويمكن أن يتحوّل استخدام هذا الموقع إلى منبع لرؤية الحياة من منظار أسود.
7. اقتراحات الصداقة تجعلك في مرمى أشخاص لا تعرفهم أبداً:
خاصية اقتراح الأصدقاء بالفيس بوك تحتاج بعض العمل، لأن غالبية من يتم اقتراحهم عليك لدخول قائمة أصدقائك، يوجدون في قوائم أشخاص تعرفهم دون أن تربطك بهم علاقات ما، وهو ما يجعل من الصعب التحكم في طلبات الصداقة وفي الدائرة التي تريد حصرها.
8. لقد تأكدت أنك لا تهتم سوى بعشرين فرداً من كل ألف صديق:
أحيانا، يُشْعِرك "الفيس بوك" أن اليوم هو عيد ميلاد بعض أصدقائك، إلا أنك تكتشف أنك لا تعرف واحداً منهم، أو في أفضل الأحوال لا تتذكر الطريقة جعلتك تعرفهم. إنه الوقت لتراجع لائحة أصدقائك بعدما علمت أن الكثير منهم لا يدخل أبداً في دائرة اهتمامك.
9. أفراح الآخرين المتواصلة..قد تُتعسك:
نفترض أنك إنسان غير محظوظ من الناحية العاطفية، هل كان ليروقك معرفة أن كل أصدقائك دخلوا في علاقات غرامية ناجحة؟ قد تَفرح لهم في الأيام الأولى، لكن بمجرد ما يُطنِبون في نشر صورهم السعيدة حتى تحس أن هناك فراغاً واضحاً في حياتك. لتبدأ الكثير من الأسئلة الملّحة: لماذا لم أتزوج بعد؟ هل أعاني من مشكل جسدي ما؟ هل حان الوقت للتفكير بجدية في الزواج؟
10. طرق مزعجة لعرض الإعلانات:
ما الذي يجعلك مهتماً مثلاً بشراء آخر أنواع الخيول وأنت لم تلمس واحدا منها في حياتك؟ هي أنواع من الإعلانات التي قد تظهر في عالمك الفايسبوكي وتؤثر على راحتك الخاصة. هناك أخبار عن أن "الفيس بوك" يحاول بذل جهد من أجل عدم إزعاجك بالإعلانات، لكن من يدري؟ قد يبقى الإزعاج مستمراً ما دامت الإعلانات هي جزء من مصادر ربح السيد مارك.
11. صعوبات في نسيان حبيب سابق:
في الأيام التي سبقت ظهور الشبكات الاجتماعية، وعندما يقع شرخٌ في علاقة إنسانية ما، قد يستطيع الواحد منا الابتعاد بالمطلق عن شريكه السابق وعدم رؤيته نهائياً، غير أن "الفيس بوك" حالياً قد لا يمكّنك من هذه النعمة: مشاهدةٌ منك لصورة نشرها صديق لك برفقة حبيبك السابق، أو عثورك على حسابه الخاص، أو حتى اكتشافك له وهو يقوم بالتعليق في مجموعة ما، أمور قد تعيد بعض أوجاع الماضي، خاصة عندما يكون من في قائمة أصدقائك، شاهداً على مشاهد من قصة حب كنتَ فخوراً بها.
1. لا أحد قد يكون مهتماً بقراءة تحديثاتك المكتوبة:
ما الذي سيكون أفضل وأكثر مدعاة للمتابعة: قراءة جملة على "الفيس بوك" بأنك التقطت صورة مع ممثل ما، أو أن تنشر هذه الصورة على موقع "أنستجرام"؟ وللدلالة على ذلك، فعندما قامت جريدة "التايم" بمحاورة بعض المراهقين حول درجة استعمالهم للشبكات الاجتماعية، لم يأتِ الجواب لصالح "الفيس بوك"، فالتغريدات المكتوبة يمكن الوصول إليها في تويتر، والصور يمكن متابعتها على "أنستجرام"، وهناك "اليوتيوب" بالنسبة لمقاطع الفيديو. إذن فهناك تحوّل نحو استخدام أكثر تخصصاً للشبكات الاجتماعية عوض 'الفيس بوك" الذي يحاول جمع كل شيء.
2. من المستحيل عليك أن تحافظ على خصوصيتك:
الكثير من الأشخاص لا يحبون الدخول بأسمائهم الحقيقية، فقد قامت الشركة الزرقاء بحذف تلك الخاصية التي كانت تمكنك من إخفاء اسمك عندما يبحث الناس عنك. كما أن عدداً كبيراً من مستخدمي "الفيس بوك" وجدوا هذه السنة مشاكل حقيقية في الحفاظ على خصوصيتهم، بسبب وجود عدة مراحل معقدة تستدعي الكثير من الفهم، لدرجة أن حتى إلغاء لشخص ما من متابعتك نهائياً، قد لا يكون حلاً للحفاظ على خصوصيتك.
3. عائلتك صارت على علم بكل خطوة تخطوها:
لم يبقَ الفيس بوك حبيس الفئة الشابة، فقد انضمت إليه فئات أخرى لم تكن تجد نفسها داخل عالم من التطورات التكنولوجية المتواصلة، لذلك لم تعد كل جملة يكتبها الواحد منا لأصدقائه تخفى عن عائلته، وبالتالي فقد يتدخلون من أجل مناقشته فيما يكتب، الأمر الذي يؤدي إلى بعض المشاحنات العائلية.
4. قد ينشر فرد من عائلتك صورة لم تكن أبداً تريدها أن تنشر:
أحيانا تفاجأ أن أخاً لك، قام بنشر صورة قديمة تحرجك أمام الآخرين: لباس غير متناسق، مخاط أنف ظاهر، وبل وحتى عندما كنت رضيعاً عارياً بالكامل إلا من حفاظات الطفولة.
5. الفيس بوك يحتفظ بكل ما بدأت في كتابته حتى ولو حذفته قبل الضغط على زر النشر:
أحياناً، تكتب شيئاً على حائطك وعندما تراجع نفسك، تجد أنه من غير اللائق نشر هذا الكلام، قد تعتقد أن الأمر انتهى بحذف ما كتبت، إلا أن "الفيس بوك" قادر على الاحتفاظ بجملتك التي لم تجد طريقها للنشر أبداً. هذا ما أشارت إليه تقارير صحافية خلال شهر دجنبر الماضي، "الفيس بوك" حاول تبرير الأمر بمحاولة لمعرفة الأسباب الذي تجعل البعض يمارسون الرقابة الذاتية على حائطهم الخاص، إلا شحنات التوتر زادت بين إدارة القارة الإلكترونية الزرقاء وساكنتها.
6. قد تصير كائناً إلكترونياً حزيناً:
قضاء وقت طويل داخل "الفيس بوك" قد يؤثر على حالتك النفسية وفق ما أشارت إليه دراسة صادرة من قسم العلوم السلوكية بجامعة أوتا فاليو الأمريكية، فمن يستخدم "الفيس بوك" بدرجة كبيرة، لا يستطيع الحفاظ على حياة مرحة خارجه، ويمكن أن يتحوّل استخدام هذا الموقع إلى منبع لرؤية الحياة من منظار أسود.
7. اقتراحات الصداقة تجعلك في مرمى أشخاص لا تعرفهم أبداً:
خاصية اقتراح الأصدقاء بالفيس بوك تحتاج بعض العمل، لأن غالبية من يتم اقتراحهم عليك لدخول قائمة أصدقائك، يوجدون في قوائم أشخاص تعرفهم دون أن تربطك بهم علاقات ما، وهو ما يجعل من الصعب التحكم في طلبات الصداقة وفي الدائرة التي تريد حصرها.
8. لقد تأكدت أنك لا تهتم سوى بعشرين فرداً من كل ألف صديق:
أحيانا، يُشْعِرك "الفيس بوك" أن اليوم هو عيد ميلاد بعض أصدقائك، إلا أنك تكتشف أنك لا تعرف واحداً منهم، أو في أفضل الأحوال لا تتذكر الطريقة جعلتك تعرفهم. إنه الوقت لتراجع لائحة أصدقائك بعدما علمت أن الكثير منهم لا يدخل أبداً في دائرة اهتمامك.
9. أفراح الآخرين المتواصلة..قد تُتعسك:
نفترض أنك إنسان غير محظوظ من الناحية العاطفية، هل كان ليروقك معرفة أن كل أصدقائك دخلوا في علاقات غرامية ناجحة؟ قد تَفرح لهم في الأيام الأولى، لكن بمجرد ما يُطنِبون في نشر صورهم السعيدة حتى تحس أن هناك فراغاً واضحاً في حياتك. لتبدأ الكثير من الأسئلة الملّحة: لماذا لم أتزوج بعد؟ هل أعاني من مشكل جسدي ما؟ هل حان الوقت للتفكير بجدية في الزواج؟
10. طرق مزعجة لعرض الإعلانات:
ما الذي يجعلك مهتماً مثلاً بشراء آخر أنواع الخيول وأنت لم تلمس واحدا منها في حياتك؟ هي أنواع من الإعلانات التي قد تظهر في عالمك الفايسبوكي وتؤثر على راحتك الخاصة. هناك أخبار عن أن "الفيس بوك" يحاول بذل جهد من أجل عدم إزعاجك بالإعلانات، لكن من يدري؟ قد يبقى الإزعاج مستمراً ما دامت الإعلانات هي جزء من مصادر ربح السيد مارك.
11. صعوبات في نسيان حبيب سابق:
في الأيام التي سبقت ظهور الشبكات الاجتماعية، وعندما يقع شرخٌ في علاقة إنسانية ما، قد يستطيع الواحد منا الابتعاد بالمطلق عن شريكه السابق وعدم رؤيته نهائياً، غير أن "الفيس بوك" حالياً قد لا يمكّنك من هذه النعمة: مشاهدةٌ منك لصورة نشرها صديق لك برفقة حبيبك السابق، أو عثورك على حسابه الخاص، أو حتى اكتشافك له وهو يقوم بالتعليق في مجموعة ما، أمور قد تعيد بعض أوجاع الماضي، خاصة عندما يكون من في قائمة أصدقائك، شاهداً على مشاهد من قصة حب كنتَ فخوراً بها.
السبت، 25 يناير 2014
الكلمات المفاتيح الأغلى على محرك البحث غوغل ...
- 3:16 ص
-
0 تعليق
الكلمات المفاتيح الأغلى على محرك البحث غوغل ...
الخميس، 9 يناير 2014
البرمجة كائنية
- 6:18 م
-
0 تعليق
البرمجة كائنية المنحى (بالإنجليزية: Object-oriented programming - OOP ) (ويطلق عليها أحيانا اسم: برمجة غرضية المنحى، أو برمجة شيئية أو برمجة موجهة نحو الكائنات (أو العناصر). وهي عبارة عن نمط برمجة متقدم، وفيه يقسم البرنامج إلى وحدات تسمى الكائنات (Objects)، كل كائن عبارة عن حزمة (تعليب) من البيانات (المتغيرات والثوابت) والدوال ووحدات التنظيم وواجهات الاستخدام. ويتم بناء البرنامج بواسطة استخدام الكائنات وربطها مع بعض وواجهة البرنامج الخارجية باستخدام هيكلية البرنامج وواجهات الاستخدام الخاصة بكل كائن.
سأتطرق ان شاء الله في كتابي القادم الى هده النوع من البرمجة
ماهى الانظمة السحابية ؟
- 5:58 م
-
0 تعليق
الحوسبة السحابية (إنجليزية:Cloud Computing) هي تكنولوجيا تعتمد على نقل المعالجة ومساحة التخزين
الخاصة بالحاسوب إلى ما يسمى السحابة وهي جهاز خادم يتم الوصول اليه عن طريق الانترنت. بهذا تتحول برامج تكنولوجيا المعلومات من منتجات إلى خدمات. من أهم فوائد هذه التكنولوجيا هي إبعاد مشاكل صيانة وتطوير برامج تقنية المعلومات عن الشركات المستخدمة لها وبالتالي يتركز مجهود الجهات المستفيدة على استخدام هذه الخدمات فقط.
تعتمد البنية التحتية للحوسبة السحابية على مراكز البيانات المتطورة ولتي تقدم مساحات تخزين كبيرة للمستخدمين كما أنها توفر بعض البرامج كخدمات للمستخدمين. وهي تعتمد في ذلك على الإمكانيات التي وفرتها تقنيات ويب 2.0.
الجمعة، 15 فبراير 2013
هل فعلا خدمات قوقل مجـــــــــــــانية %100
- 4:07 م
-
0 تعليق
السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته والصلاة والسلام على اشرف المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم
للوهلة الأولى قد تعتقد أن قوقل هو الحل السحري لجميع مشكل الشخصية منها
و المهنية بل والأكثر من ذلك أن هدا الكم الكبير من الخدمات ذات جودة
عالية اغلبها إن لم اقل أن كلها مجاني فعلى سبيل المثال فأنا استعمل متصفح
الكروم وخدمة GMAIL و ADSENCE و GOOGLE CODE و YTube و G+ … ولم ادفع ولو
درهما واحدااااا لكن السوأل الذي يطرح نفسه ماذا يستفيد قوقل كش
ركة من جعله كل تلك الخدمات مجانية ؟؟؟؟
لو اطلعت على تراخيص برامج قوقل مثلا GOOGLE EARTH فانك ستجد أن الترخيص
ليس مفتوح المصدر ولا حتى مجانيا و هنا يكمن تناقض كبير … !!!!!! لنفترض
أن نوايا قوقل حسنة و انه يسعى إلى جعل الويب أكثر تشاركيه و أكثر سهولة
كما يريد أن يروج بيننا فلنقم بعميلة حسابية صغيرة فلنفترض أن 100000 شخص
يستعمل 3 خدمات من خدمات العملاقPICASA G+, GMAIL, و أن كل واحد من هؤلاء
المستخدمين يكلف قوقل 15 MO على الأقل (بين الاميلات و الصور و المقالات…)
ادا فقوقل ستخسر 1,5 TO (تيرا ) !!!!!! في نظركم هل هناك شركة بمبادئ
رأسمالية محضة تستطيع أن تبدر كل هدا الكم الكبير من الخدمات على مستخدمين
مجانين يفوق عددهم بكثير مليون مستخدم !!!!!!!!!!!
حتى لا يساء الفهم فأنا لا أهاجم قوقل أو غيره أحاول فقط أن أضعكم في
قلب ما يقع خصوصا و أن قوقل تغير اتفاقية استخدام لمتوجاتها مرا و
تكراراااااااا شخصيا اعتقد أن هناك دخل للسياسة في هدا الموضوع فمثلا لو
كانت أوكرانيا تبحث عني هههه فقد تقوم بشراء المعلومات عني من قوقل فمثلا
سيعرفون أني مغربي في العشرينات واني مسلم و حتى أن كنت مريضا نفسيا أو
مدمنا أو حتى أن كنت نباتيا أو مصاصا لدماء …. كل هدا الكم الكبير من
المعلومات و أكثر يستطيعون استخراجها بواسطة أجهزة عالية الدقة تقوم بتحليل
كل ما تفعل بداية بالمواقع التي ترتادها بواسطة قوقل كروم ومرورا بما
تشاهده عبر يوتوب …وحتى ما تكتبه عبر BLOGGER و G+ ……….. نعم فقوقل تعرف
عنك أكثر مما قد يعرفه اقرب شخص إليك.
في ظل عدم وجود قانون صريح وصارم ينظم احترام الخصوصيات على الشبكة فان
كل مستعملي الشبكة العنكبوتية مهددون بالتجسس , لم نعد نحن الهكرز هم
التهديد بل أصبحت هناك شركات عملاقة هي من تمارس هده الخروقات وتحمي نفسها
بما يسمى اتفاقية الاستخدام في الأخير أود القول أن ما قيل عن قوقل ينطبق
بالحرف على اغلب الشراكات ك : فيسبوك ,توتير,MSN …. لدى توخى الحذر وأنت
تتصـــــــــــــــفففففح
أين نحن من كل هدا ؟؟
- 2:56 م
-
0 تعليق
مع كل ما يحدث من ثورة في مجال المعلوميات و خدمات الويب التي تتطور بمرور
كل ثانية ومواقع تقدم خدامات أكثر فأكثر تعقيدا لا يمكننا أن ننكر أن عالم
المعلوميات أصبح من أكثر المشاريع المربحة في عالم الاقتصاد لكن في
الحقيقة ما يجعلني اتسائل هو لما لا نرى مشاريع كبيرة بواسطة أيادي عربية
؟؟؟ فباستثناء البوابة العربية , منتديات MY BB ,مكتبة PHP فليس هناك سوى
مشاريع صغيرة لم تصل حتى إلى مستوى Flickr أو Twitter علما أن المبرمجين
العرب تجدهم وراء أغلب المشاريع الناجحة ومن الغريب في الأمر أننا لا نجد
لا برامج مفتوحة المصدر ولا برامج خاصة الشيء الذي يبين أن المشكلة ليست
مشكلة كفاءات أكثر مما هو مشكل عقليات…
فالمبرمج العربي مهتم بالربح بدرجة أولى ودلك من حقه بطبيعة الحال لكننا نغفل جانبا مهم و هو تاريخنا وثقافتنا فالناس لن يتذكروك لأنك ربحت ماديا بل سيتذكرون من ترك لهم شيء…
أشك أننا سنتغير يوما ولكن لدي أمل في المستقبل.
فالمبرمج العربي مهتم بالربح بدرجة أولى ودلك من حقه بطبيعة الحال لكننا نغفل جانبا مهم و هو تاريخنا وثقافتنا فالناس لن يتذكروك لأنك ربحت ماديا بل سيتذكرون من ترك لهم شيء…
أشك أننا سنتغير يوما ولكن لدي أمل في المستقبل.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
